الجمعة 26 ابريل

عقارات

على 15 سنة وبقسط أقل من 4 آلاف.. تملك وحدة سكنية في مدينة " نور " وادفع أون لاين


مدينة نور

بدأت اليوم مجموعة طلعت مصطفى في طرح وحدات مشروع مدينة "نور" الجديدة والتي تعد أحدث مشروعات الشركة وتقع في مواجهة العاصمة الإدارية الجديدة وتضم وحدات سكنية ومناطق خدمية وترفيهية وتجارية تواكب أحدث النظم الهندسية في العالم وتقام على مساحة أرض تتجاوز خمسة الاف متر مربع.

وأعلنت الشركة عن توفير عدة خيارات لحجز الوحدات السكنية في المرحلة الأولى سواء من خلال الموقع الالكتروني الذي خصصته لهذا الغرض أو من خلال معرض "نور" الذي ينطلق اليوم  بنادي مدينتي بوابة1 ويمتد حتى الثامن عشر من شهر يوليو المقبل.

وإيمانا من الشركة بحق الجميع في تملك وحدات سكنية توفر سبل الراحة والرفاهية والحياة الكريمة فقد قررت تقديم تسهيلات غير مسبوقة في أنظمة السداد لتتاح فرص التملك أمام الشباب ومختلف الفئات، حيث يمكن لأي شخص أن يتقدم لحجز وحدة بمساحة 67 متر مربع بمقدم حجز لا يتجاوز 37.900 جنيه، وبأقساط 3790 جنيه، فضلا عن طرح مجموعة من الفيلات ذات الاطلالات المميزة بمساحات تبدأ من 195 متر مربع، بمقدم حجز 132.750 جنيه، وأقساط 12.920 جنيه.

وسيحظى المتقدمين للحجز خلال الأسبوع الأول من طرح المشروع بخصومات تصل إلى 5%  ، ، ما يعني أن المتقدم للحجز سيحقق مكسب يوازي ضعف ثمن المقدم الذي سدده بحصوله علي خصما بقيمة 5٪ من قيمة الوحدة، وهو ما يجعل التملك في مشروع "نور" فرصة استثمارية مهمة تضمن عائدا مغريا للاستثمار في المدينة الجديدة .

وللمرة الأولى في السوق المصري سيتمكن راغبي الحجز من زيارة الموقع الالكتروني http://Ecommerce.tmg.com.eg لتقديم طلبات حجز الوحدات بعد تسجيل الدخول برقم الهاتف الشخصي، وسيصبح بإمكانهم التواصل مع فريق المبيعات ومشاهدة نماذج الوحدات المختلفة من خلال الموقع ورؤية كامل تفاصيل المشروع الكترونيا، وسداد مقدمات الحجز الكترونيا دون الحاجة إلى زيارة مقر الشركة.

وتحظي مشروعات مجموعة طلعت مصطفي بثقة السوق العقارية بعد النجاح المبهر الذي بدأته في الرحاب وبعدها مدينتي بما يجعل مشروع " نور"  محط أنظار راغبي الاستثمار المضمون والسكن الراقي حيث وضعت فيها المجموعة خلاصة خبراتها في بناء المدن الممتدة لأكثر من خمسون عاما، واشترك في تصميماتها كبري الشركات العالمية لتكون مدينة ذكية ومستدامة وصديقة للبيئة تواكب احدث التطورات في الفكر العمراني الحديث.